في هده الفترة ظهرت على الساحة الرياضية بعض الوجوه الجديدة التي تألقت خلال البطولة الوطنية او في منتخب الشرطة أنداك أمثال
الزهراوي. بابا. ابوعلي. التازي. السميري. مهدي. مجاهد. كلاوة. احرضان. الشريف . الظلمي .جواد. اعسيلة
بالإضافة إلى العناصر المخضرمة مثل
الهداف فرس و الحارس الهزاز و قد حاول المدرب الروماني جورج ماراديسكو ان يخلق الانسجام و التلاحم بين هده العناصر و دلك قبل السفر الى ايتيوبيا للمشاركة في كاس أفريقيا
حيت سار على نفس وثيرة سابقه (فيدنيتش و باريناكا)
و خلال الدور الأول استطاع المغرب آن يحتل الصف الأول في مجموعته بمدينة (ديرداوا) اد تعادل في المباراة الأولى أمام نظيره السوداني بهدفين لمثليهما سجل هما كل من الشريف و أبوعلي وانتصروا على المنتخب الزاييري في المباراة الثانية بهدف لصفر سجله ألاعب الزهراوي من بعد 30 متر
أما مباراته الأخيرة خلال هدا الدور فقد سحق منتخب نيجيريا بثلاثة أهداف لواحد سجل هما كل من فرس و التازي والعربي احرضان
لينتقل بعد دلك إلى الدور الثاني بمدينة أديس أبابا و كان أول لقاء له ضد المنتخب المصري حيت انتصر عليه بإصابتين لواحدة سجلهم كل من فرس و الزهراوي آما اللقاء الثاني فقد كان ضد المنتخب النيجيري الذي حاول رد الاعتبار لكن المنتخب المغربي استطاع الخروج بنتيجة ايجابية من خلال إصابتي كل من فرس و الكزاز
آما اللقاء النهائي فقد لعبه المنتخب المغربي ضد المنتخب الغيني حيت كان الكأس أنداك تلعب على شكل بطولة إذ انتهت المقابلة بالتعادل بعدما كان المنتخب الغيني هو السباق للتسجيل بواسطة لاعبه الشهير (شريف سلمان) إلا انه في الدقيقة 84 يمنح ألاعب(بابا) أول كاس أفريقية للمغرب بتسجيله لهدف التعادل على بعد 35 متر
| 
0 التعليقات :
إرسال تعليق